منتدى امراء الرومانسيه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات،كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
السراب50
عضو ذهبي
عضو ذهبي
السراب50


المساهمات : 184
تاريخ التسجيل : 14/09/2008
الموقع : http://jeddahboys2044.ahlamontada.com/

قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين Empty
مُساهمةموضوع: قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين   قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين I_icon_minitime05.11.08 11:32

كتابة وليد حسين أحمد عبد المجيد


كان هناك ولدٌ من عائلة دنيئة ومنحطة وكان اسمه رايك فذهب به أبوه إلى مدرسة أينشتاين الابتدائية فقال: أنا لا أسجل هذا الولد لأنه من عائلة دنيئة إلا إذا دفعت 10000 دولار مع العلم أنه ولده الوحيد وكانت هذه العائلة عائلة فقيرة فلما وافق ،أصبح الولد في الصف السادس الابتدائي بدأ الطلاب يستهزئون به ويشتمونه وكان رايك يشتكي عند أبوه كل يوم وكان أبوه كل يوم تحدث معه مشاكل بين المدير والطلاب فعندما تخرج رايك من المدرسة صار الأمر أكثر وأصعب من الأول وكان الأب المسكين ينقل رايك من مكان إلى آخر دون توقف ولكن استسلم وأخيرا لقلي مدرسة خاصة وضغط على نفسه وكان يتدين من فلان وعلان إلا أن أصبح رايك في الصف الثالث متوسط وتوفي أباه فحزن الولد حزناً شديداً وبذلك لم يدفع المال ففصلوه فأتت له عقدة نفسية وصار يكره المدرسة ولم يكمل دراسته وكانت أمه أيضاً تحاول ولكن رايك أصر على البقاء وعدم تكملة دراسته حتى أصبح عمره 42 سنة وتوفيت أمه و ازداد حزن رايك وصار يشحت في الشوارع حتى استسلم وقال: هذه نهايتي ومع العلم أنه لم يتزوج وصار عمره 50 سنة فلقي مكتبة ودخلها وقرأ كتاب كيف تكون رجلاً مميزاً وقرأ كتاب حاول ولا تيأس وجلس من الساعة 11مساءاً إلى الساعة 11 ليلا وقرأ كتب كثيرة و في اليوم التالي كان يريد البحث عن أي مدرسة وقالوا له ما عندك إلا حل واحد وهو أن تبدأ من الصف خامس ابتدائي وحاول و كان الطلاب يستهزئون به كان يصبر ويتحمل حتى تخرج من الجامعة وتوظف مدير جامعة كبيرة ومعروفة وسدد ديونه ولكن الشيء الغريب أنه أتى له مدير مدرسة أينشتاين الابتدائية فدخل على رايك وسلم عليه، ليدخل ولده ولكن رايك قال: كأنني أعرفك فقال له : ما هو اسمك ؟ فقال : رايك نك فسكت المدير، فعرف رايك فقال: ها ها أنت مدير مدرسة أينشتاين أتتذكر قال :أرجوووك وأنا آسف وسوف أدفع لك أي مبلغ فقال رايك : أنا أريدك أن تدفع 30000 دولار وأيضاً تغير بيتك وتسكن مثلما سكنت وتفعل كل ما فعلت فعندما فعل كل هذا وأقل، و تعذر من رايك فقال : أنا آسف ،،، فصار رايك رجلاً مميزاً ومحترما .


وقد تزوج رايك و كان عمره 51 سنة وتزوج امرأة أمريكية كانت من عائلة كبيرة جداً و رزق منها ولدين وبنت واحدة وكان اسم الولد الأكبر : جاك و اسم البنت التي ولدت بعد جاك: رانية واسم الولد الأخير نك على اسم جده وسجلهما في أفضل المدارس وكبروا حتى وصلوا المرحلة المتوسطة ولم يستهزئ بهم أي أحد وتوفيت أمهم ولكن كان نك يفكر في ديانته أهي صحيحة أم خاطئة وكان نك من أذكى الأولاد أفهمهم و كان جاك يحب السيارات وكان أكسل الأولاد و أغباهم و كانت رانية من متوسطة الفهم و كانت شاطرة لكن أقل من نك وكان رايك يضرب ولده جاك ويقول له أيها الكسول انظر إلى أخوانك أفضل منك وهكذا اعتقد بأن جاك ليس له أمل فدخل غرفته وفكر في اختراع طائرة تدخل الماء والنار وأعرض على أبيه هذا الأمر وقال له رايك : ها ها أقولك أن تخترع طائرة ورقية وبعد ذلك تخترع هذا الاختراع فأعرض الخبر على أخوته وقالوا : ها ها ها ها اذهب من هنا فذهب جاك إلى غرفته ليخترع الطائرة ففكر في كلمة أبيه ((طائرة ورقية)) فصنع مجسماً من ورق وكان يذاكر كتبه من الصف الأول الابتدائي إلى هذا الوقت وحاول و حاول ليثبت لأبيه أنه ذكي وكان نك يشك أن وراء جاك شيء خطير فسأل أخته فقال: هل من الممكن أن يصنع جاك طائرة فقالت : لا تخف لن يستطيع وبعد مرور 5 سنوات ذهب رايك للمستشفى و في ذلك الوقت كان جاك قد أتمم اختراعه فاتصل عليه نك فقال له : أيها الأبله إن أباك في المستشفى فركب طائرته و استأذن من الحرس الجوي وأخبره على القصة فسمح له فذهب رايك بطائرته إلى المستشفى وهو يلوح لـ نك ولـ رانية ولـ أبيه من شباك المستشفى وكلهم مستغربين
وفرح رايك وخرج من المستشفى بسلام و أمان وفرح بولده جاك.



وبعد أن أثبت جاك لأبيه أنه لا ييأس، وأصبح جاك بروفيسوراً وصارت دانية مدرسة في الجامعة ولكن نك ترك الجامعة وفكر في الإسلام و كان يذهب إلى إندونيسيا لكي يتعلم عن الإسلام وبعد أن تعلم بعضاً من الإسلام قرر الذهاب إلى مكة المكرمة ليتعلم المزيد ولكن رايك لم يسمح له بالذهاب إليها و لكنه ألح في الذهاب وبعد عدة محاولات سمح له رايك بالذهاب إلى مكة المكرمة واستأجر طائرة جاك وذهب بها لـجدة ونزل هناك في المطار و استأجر نك لموزيناً وأخيراً وصل هناك وجلس يتعلم من الشيوخ ولكن نك محتار لأن كل الشيوخ لا يتفقون على كلمة واحدة بل كل واحدٍ يقولون لي: أنت رجلٌ فاسق والآخر يقول لي أنت رجلٌ خارجٌ من الملة والآخر يقول اخرج من بلاد الإسلام فتركتهم وسألت عامل النظافة فعلمني الإسلام وقلت في نفسي ليتني سألت هذا العامل قبل هؤلاء الشيوخ وذهبت إلى المستشفى للختن ورجع إلى المسجد المكي لأداء العمرة ودعا لأبيه بأن يسلم ولأخيه ولأخته ولجميع المسلمين ودعا لشيوخ بالهداية ودعا لأبيه بطول العمر و دعا أيضاً بأن يفقهه الله في الدين وأن يستطيع نشره، فرجع إلى بيته و نادى جاك ، رايك و دانية وشرح لهم الإسلام بالملي و عندما انتهى من شرحه اقتنعوا جميعاً بما قاله نك و أسلموا جميعهم وغير نك اسمه إلى: محمد وغير جاك اسمه إلى : عبد الرحمن ورانية لم تغير اسمها.

وبعد أن أسلمت كل العائلة وغير الأب رايك اسمه إلى عبد الله وهو الأب الذي وصل عمره حوالي : 90 عاماً ، تزوج عبد الله بامرأة و اسمها : كينا وكان عمرها حوالي 17 عام،
تزوج عبد الله كينا وبعد زواجه بها عرض عليها الإسلام فوافقت ،ولكن في قلبها الكفر والنفاق فعلموها الإسلام و عندما انتهى محمد وعبد الرحمن ورانية من تعليمها غيروا اسمها إلى خديجة ،شك محمد كيف تعلمت بهذه السرعة فقال في نفسه : أول مرة في حياتي أرى مثل هذه المخلوقة ، إنها تعلمت في 55 دقيقة فقط فقال محمد في نفسه : يا رب دخل في قلبها بعضاً من الدين وقال: من يتوكل على الله فهو حسبه. وبعد مرور عدة أيام بدأت تحاول أن تفرق بينهم وبدأت تعمل عمل المنافقين الأشرار و أصبحوا يكرهونها وكل يوم تحدث مشكلة ولكن محمد ورانية يريدون أن يوقفوها عند حدها و دخلوا الاثنين الغرفة و تشاوروا حتى اتفقوا على رأي واحد ، و الخطة كالتالي:
بأن يقولان لها أن تدخل هنا في هذه الغرفة ويذبحوها . مع العلم أن محمد و رانية لا يعلمون إلا القليل في الدين لأنهم كانوا حديثي الإسلام .
و في صباح اليوم التالي قامت خديجة ليتدخل إلى المطبخ فسمعت صوت المؤذن وهو يقول : الله أكبر الله أكبر ..... لا إله إلا الله وعندما وصل المؤذن إلى كلمة إلا الله أغمي عليها وعندما قام محمد ورانية لقتل خديجة رأوها ساقطة في الأرض فظنوا أنها ماتت وفرحوا فذهبوا لكي يُنهِضُوا عبد الرحمن وفي ذلك الحين قام عبد الله من نومه ودخل الطبخ ولقي خديجة على الأرض و حملها و ذهب بها إلى المستشفى ، وعندما قام عبد الرحمن من نومه وذهبوا إلى المطبخ فلم يروها وعندما دخلوا غرفة أبيهم لم يجدوهم فاتصل بهم عبد الله وقال لهم : تعالوا إلى المستشفى إن خديجة في غرفة العمليات فذهبوا بسرعة إلى المستشفى وبعد مرور عدة ساعات سمح لهم الدكتور بالدخول وعندما دخلوا تكلمت خديجة وقالت : أنا آسفة على كل ما فعلته فأعذروني وأسلمت في آخر لحظة وتوفيت لكن عبد الله مسرور وكلهم مسرورون لأنها أسلمت قبل وفاتها ولكن إلا الآن رانية ومحمد يفكرون بشأن ذلك الأمر الذي كانوا يريدون فعله.


بعد و فاه الأم التي أسلمت في آخر لحظة والتي كانت على شفى حفرة من نار، ولكن محمد ورانية مزالا يفكران في الأمر الذي كان يريدان أن يفعلاه ولذلك قرر محمد أن يذهب إلى المملكة العربية السعودية ليتعلم الكثير من أحكام الشريعة و نزل في جدة واستأجر فندقاً، وعندما كان يريد الذهاب إلى السوق ليشتري حاجته، فرأى مَالم يراه في حياته بأنه رأى أمامه أمريكا الثانية فقال في نفسه : سبحان الله يحثوننا بالدين وعدم الفساد و الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ولا يرو أنفسهم ثم ضحك وقال: المشكلة أنها دولة إسلامية وقرر أن يذهب إلى مكة للعمرة مرة ثانية والتأكد من ذلك الأمر، لأنها أهون من جدة فعندما وصل هناك دخل الحرم المكي أخذ أراء الناس وعندما قاس أكثر الأجوبة المتساوية وهي : أنهم قالوا: ((يجب عليك أن تقتلها وتشقنها وتذبحها وتفصل عنها أعضاء جسدها)) و استغرب محمد ما هذا ؟ هؤلاء ليس قي قلبهم رحمة سبحان الله ،فسأل الشيخ : محمد سعيد الهاشمي في منطقة خميس مشيط فجاوبه: بأنه لا يجوز قتلها و لا شنقها إلخ .... باليجوز أن تُدعِيَ لهم بالهداية والموعظة الحسنة، فاطمأن قلب محمد فذهب إلى دولته فرحاً ولكن الاستغراب مازال موجوداً.

بعد أن علموا أنه لا يجوز قتل أي إنسان إلا إذا اعتدى عليه ، و مرت السنوات والأيام تمضي ،وكلٌ من : محمد و عبد الله و رانية و عبد الرحمن ، يخلصون في عملهم الصالح ويذكرون الله سبحانه وتعالى ويحثون الناس على التقوى وترك المعاصي و قرر عبد الرحمن قتال المرتدين و وافقوا إخوته ومع العلم أن عمر الأب عبد الله 95 سنة وهو أكثر العائلة جهداً في طاعة الله؛ لأنه يذهب من بلده إلى معظم البلاد لكي يقوم بنشر الإسلام سنه و لكنه لا يستسلم بل يفعل المستحيل لكي ينقذ العالم من الكفر والفسوق و مع مساعدة محمد الذي كان يحث الناس في أمريكا وتزوج بامرأة مسلمة و عبد الرحمن أيضاً تزوج بامرأة إندونيسية مسلمة و كان يحث الناس في جدة (الصيرفي مول ، عزيز مول ، ساوث مول ، الأندلس مول ،.................إلخ) و رانية التي تزوجت برجل مؤمن وداعي وكانت تحث الناس في جنوب أفريقيا وكلهم مشغولون و تزوج عبد الله بامرأة عمرها 25 سنة مسلمة من دولة فلسطين، و من هنا المشاكل بدأت فأصاب عبد الله السرطان و تألم تألماً كبيراً وكان هذا اختبار من الله ، وأتى لعبد الله رجل يهودي وقال له : لماذا أسلمت بالله وقال: له كلام كثير جداً وقال عبد الله : لا تحلم أبداً في ترك الإسلام و ذهب عبد الله إلى المستشفى فقال له الطبيب المسلم : أعتقد أنك تستطيع الذهاب إلى مكة المكرمة وتشرب ماء زمزم وكما يقول نبينا صلى الله عليه وسلم Sad( زمزم شفاء سقم وطعام طعم )) فقال له عبد الله : شكراً لك على هذه النصيحة فذهب عبد الله إلى مكة المكرمة و اعتمر فيها وأخذ كمية كبيرة من ماء الزمزم وشربه وجلس في مكة شهر وهو يشرب زمزم و كل يوم يخف الألم و أخذ معه من مكة 40 طن من ماء الزمزم ليوزعه هناك ورجع إلى بلده وذهب إلى مستشفى أخرى فكشف على نفسه وقال له الطبيب ما لعلاج الذي استخدمته ؟ ثم قال : لماذا ؟ ماذا حدث ؟ قال له : لقد أزيل المرض وفرح فرحاً لا مثيل له ، والحكمة من هذه القصة أن أكثر علامات الساعة مرت وأنه إذا ذهب الرجل إلى المستشفى للعلاج فسوف يرى محل النكاح أو الزواج و أقول لكم نصيحة أن تتمسكوا بدينكم واتركوا الأسواق التي لا داعي لها لأن أكثر الناس يذهبون إليها من دون حاجة .


ساءت الأحوال على عبد الله لأنه كثرت عنده الأمراض وبدأ يشعر بالحمى وكان أن يقتل لولا الله ثم عبد الرحمن الذي ساعده من الموت والقصة هي :
أن عبد الله كان في تركيا يدعو الناس إلى الدين وفجأة وهو يشرح الدين لرجل كافر سقط من الكرسي فاستغرب الرجل وقام بحمل الرجل ووضعه على السرير ظناً أنه يريد الراحة أو شيء من هذا القبيل فعندما علم عبد الرحمن بأمر أخذ طائرته وانطلق بها بعد أن استأذن من الدفاع الجوي معلناً حالة طوارئ فعندما وصل إلى تركيا وهبط بطائرته في حوش ذلك الرجل التركي فنظر الرجل من الشباك وقال بصوت مرتفع أنقذوووني رجل شرير أتى هنا بطائرته ليقتلني فعندما سمع عبد الله ذلك الكلام والصراخ قال عبد الله للرجل إنها طائرة ابني عبد الرحمن وشرح له عبد الله الموضوع للرجل فرحب الرجل بعبد الرحمن فانطلق عبد الرحمن إلى أبيه و حضر الطبيب مع عبد الرحمن، مع العلم أن عبد الرحمن يسكن في سوريا لأن أهل زوجتها كانوا شغالات عند أناس في سوريا ، واخذ الطبيب يعالج عبد الله ويعطيه المسكنات وبعد عدة أيام شفي عبد الله من مرضه شاكراً الله ثم ولده وبعد أن أكمل له عبد الله شرح الإسلام لذلك الرجل التركي ولكن كان التركي مستغرباً ويقول في نفسه كل مرة من أين جاءت هذه العائلة الغريبة مع العلم أن امرأة عبد الله قالت لعبد الله : طلقني أرجووك فأنت كبير في السن ولا أريد أن أضيع شبابي معك قَبِل عبد الله الأمر وعرف مدى صعوبة عيش إنسان شاب مع إنسان عجوز مع العلم أن عمر عبد الله وهو الأب طبعاً قد وصل إلى 98 سنة لا بأس لأن السنوات تمر كالشهور والشهور كالأسابيع و الأسابيع كالأيام والأيام كالساعات والساعات كالدقائق و الدقائق كالثواني . يتبع ....


هذه القصة كاتبها : وليد حسين أحمد عبد المجيد خان
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://jeddahboys2044.ahlamontada.com/
King
King
King
King


المساهمات : 258
تاريخ التسجيل : 07/03/2008

قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين   قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين I_icon_minitime17.11.08 13:06

خيال قصصي مذهل بادبية ملفته للنظر


تحياتي ,,,
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://princes.mam9.com
 
قصة لحقتني المشاكل ولكنني حاولت و نجحت كتابة : وليد حسين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى امراء الرومانسيه :: .. °¤ّ,¸ أدبــيـات الشـعـــر والــروايــه ¸,ّ¤° .. :: °• قصص - روايات - قصص مـثـيـره•°-
انتقل الى: